تفتكروا في واحدة في الوطن العربي كله لم يمر عليها يوم وهى ليلي، تفتكروا كم من ليالي مرت علي كل واحدة وهى نفسها تكون ولد(زى كده) مش علشان مش عاجبها انها ليلي حاشى لله ولكن من كثرة الامتيازات اللي يحصل عليها اخوها، أبوها، زوجها اى حد بس المهم انه يكون نوعه ذكر
وده مش من الراجل بس لا ده كمان من بنات جنسها اللي اتربوا علي ان للرجل حقوق اكثر من واجباته وانه حقوقه تفوقها آلاف المرات، ايوه كم واحدة فينا هى اللي تروح تحضر لاخوها الماء ليشرب او تحضر له الاكل أو اصله جاى من الشارع تعبان او تكوى هدومه بصرف النظر عنها حالها شكله ايه. الموضوع ده لما يكون عن حب أه عنينا كلها لهم ولكن لما يكون ده حق من
حقوقهم يكون لنا هنا وقفة
أيوه اعترف انا شوية وشوية انى ليلي وكم من المرات التى تمنيت الا اكون ليلي مش بسبب النوع ولكن بسبب المجتمع موعدنا مع ليلي في يوم ليلي
هناك ٣ تعليقات:
قشطة معاكوا
شكلها حتولع
لا بجد الفكرة حلوة و أن شاء الله يحصل حاجة
عارفة برغم إن البنت أو الست خدت حقوق كتير
لكن لسة النظرة ليها طبقية أوى و لسة الناس من جوة مش قادرة تغير مفاهيم كانت عايشة بيها
زي ما إنتي وكتير غيرك بيتمنوا لو كانوا ولاد، أكيد في كتير من الولاد بيتمنوا لو كانوا بنات... ولد أو بنت، كلنا مخلوقات وكلنا بني الإنسان
إسمحيلي أختلف معاقي في حكاية الحقوق والواجبات دي... فلكل منا حقوق وواجبات... ويمكن أجمل وأشمل تعليق ممكن أذكره هنا، هو الآية التي تقول أن الرجال قوامون على النساء... والرجل هنا ليس فقط الزوج، بل هو الأب والزوج، الأخ والإبن، العم والخال... كل الرجال قوامون على النساء وليس العكس... أما وأن يحدث غير أو عكس ذلك فهذا خطأنا نحن ككثير من الأخطاء التي ولدها ما نسميه بالعادات والتقاليد
الزملاء والزميلات
ادعوكم للدعاء بالشفاء للعزيز
******************* ( سعيد الشريف )*********************
صاحب مدونة الايجابية والاصلاح ..
بسم الله اللهم اشف انت الشافى لا شفاء الا شفاؤك شفاؤا لا يغادر شقما
إرسال تعليق