جميل اوى لما تكون زهقان وحاسس ان الوقت بيعدى بسرعة البرق وانك مش لاحق تعمل اي حاجة وانك عايزة تعمل حاجات كتير جدا واليوم قصير ده في حد ذاته جميل وهو ده الجانب الممتلئ من الكوب ليه لان فيه ناس كتير جدا مش عارفين يعملوا ايه واليوم بيعدى بالزق معاهم في مشاهدة علي التليفزيون او رغي في التليفون او في التواجد المستمر في النوادى والموضة في الزى والشعر واللون وفلانة عملت تحس كده انك يا مؤمن مختلف تحس انك انسان انك عايز تعمل صلة رحم ازاى يوم يعدى من غير ما تعمل صلة رحم وازاى يوم يعدى من غير صلاة نوافل دينا جميل اوى وفيه ابواب خير كتييييييير تشعرك بآدميك وانك مش عايش علشان تاكل وتشرب وبس.
ايوه علي غرار جدد حياتك والنيو لوك اللي كل الناس عملته
تعالوا بينا كلنا نلون حياتنا بالطاعات
هناك ٤ تعليقات:
بجد تدوينه رائعه
جزاكى الله خيرا
لون حياتك بالطاعات
عنوان رائع
وتدوينه اروع
يُحكى أن رجلاً كان يحاسب نفسه، فحسب يوماً سني عمره، فوجدها ستين سنة. فحسب أيامها، فوجدها واحداً وعشرين ألف يوم وخمسمائة يوم.
فصرخ صرخة، و خرّ مغشياً عليه. فلما أفاق قال: يا ويلتاه، أنا آتي ربي بواحد وعشرين ألف ذنب وخمسمائة ذنب؟!
يقول هذا لو كان يقترف ذنباً واحداً في كل يوم، فكيف بذنوب كثيرة لا تحصي؟
ثم قال: آه عليّ، عمرت دنياي، وخربت أخراي، وعصيت مولاي، ثم لا أشتهي النقلة من العمران إلى الخراب
قال الحسن: ( من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعينه؛ خذلاناً من الله عز وجل
قال ابن مهدي: ( كنا مع سفيان الثوري جلوساً بمكة، فوثب و قال: النهار يعمل عمله
يقول ابن مسعود : ما ندمت على شىء ندمى على يوم غربت فيه شمسه نقص فيه أجلى و لم يزد فيه عملى
محمد
mash2llah bgd 7elw 2weee 2weee
we khosasn en el nas fe3lan b2t hayfa 2we w btrkz fe 7agat 3'reeba.
2na ma3ndeesh man3 en e7na nakhod balna mn nafsna bas dah maymn3ish en e7na kaman lazm ne3ml 7aga mofeeda fe 7aytna
Yasmin El-Faramawy
جميل جدا أن نلون حياتنا بالطاعات...بس فيه عن البعض منا مشكلة ...
مثلا :
أنا كنت زمااان بحاول أزين حياتي بالصلاة حتى لمدة يوم واحد ، لم أكن استطيع كثيرا ما حاولت وكثيرا لا تكتمل ... وأصحاب كثيرين مثلي .
قلت : أكيد فيه مشكلة تحول بيني وبين تلوين حياتي بالصلاة ...
أخذت أتفكر ... ثم
وجدددددتهااااااااااااااا
طبعا بفضل الله وبفض التوجه إليه ليعينني على هذا مش بقوتي ولا حولي ..
وجدت أن مكانة الله في قلبي ليست كما تنبغي لها أن تكون ، كان تصوري عن الله فيه قصور أو غير موجود بالمرة .. معظمنا يعرف أسماء الله ألفاظـًا بدون ما يعرف معانيها ... فيكون مقدار توقيره لله ضعيف للأسف الشديد رغم نيته طيبة .
إيه الي خلى بلال بن رباح يتحمل الأذى في سبيل دينه ... ولا نتحمل مجرد تصور أننا يمكن أن نؤذى من أجل ديننا .. ما هو نفس الموضوع : مكانة الله في قلبه تختلف عن مكانة الله في قلبي أنا وأنت ـ للأسف طبعـًا ـ .
حتى أن أغلبنا لا يعرف معنى كلمة التوحيد التي هي عنوان الإسلام !!!
ولا نفرق كثيرة بين لفظة "إله" ولفظة "رب" لأن ربنا جعل شعار الإسلام "لا إله إلا الله" وليس "لا رب إلا الرب" لأن المعنى يختلف تماما ...
أردت أن أشارك بمشكلة بسيطة في حلها .. لكني كثيرا ما احترت ودعوت الله أن يرزقني معرفة المانع من أن ألون حياتي بالصلاة أنا وكثير من أصدقائي .. لعلكم تستفيدون منها ...
اختاه .. هيئا لك مدونتك الجميلة وثوابها عند الله بإذن الله
إرسال تعليق